
وجاء هذا الاكتشاف العالمي من خلال استخدام الغواصة "شينكاي 6500" في الوقت الذي أجريت فيه الدراسة على بعد 1000 كم من جنوب شرق ريو دي جانيرو.
وعلى عمق يقرب من 910 متراً تم العثور على وحدة الصخور البالغة 10 أمتار، حيث كانت الصخور متكونة من الجرانيت والكوارتز وغيرها من المحاف التي تشكلت على طبقة الأرض.


وتحدث أفلاطون عن طراودة والحرب التي دارت بين الفرقتين هناك، وكذبه الكثيرون وظنوا أنها خواطر، ولكن بعد اكتشافها الحقيقي ومعرفتها عن ظهر قلب أمام الجميع، مما زاد امكانية العلماء في الحصول على القارة الغارقة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق
شارك بطرح تعليق _ سؤال _ او ابد ملاحظاتك