هل تريدون أن تعرفوا من هو الدجال
السؤال سهل لكن الإجابة عليه ليست بالسهل
هل علينا أن نعرف الدجال بشخصه أم بأفعاله
إذا كان بشخصه فهو غير مهم لأنه مجرد كائن ضعيف ولكن تكمن قوته في أتباعه ( مثل الرئيس قوته وجبروته ليس في شخصه لأنه مجرد شخص مثلك ولكن في أتباعه المخلصين والمستعدين للموت في سبيله وسبيل أفكاره )
إذاً لا بد أن نعرفه بأفعاله لنتجنب الانخراط معه
طبعاً هو ليس ( قابيل ولا السامري ) لأنهم ماتوا وشبعوا موت ... قال تعالى ( وما جعلنا لبشر من قبلك الخلد أفإن مت فهم الخالدون ( 34 ) سورة الأنبياء
الدجال / لتعرفه أكثر ( أموره كلها ليست حقيقية هي دجل ووهم يغتر بها المغفلون والفارغون عقلياً والكسالى )
نحن في البداية سنتكلم عن الدجاجلة الذين سبقوه ليمهدون له ثم سنبين لكم من هو وكيف يحتضر ( وطبعاً باختصار لأن الكلام قد كثر في هذا الموضوع والسلاسل قد انتشرت لإنقاذه وتضخيمه وأنه بكامل قوته وأنه ..........الخ وهو في الحقيقة قد ظهر والآن هو يزول لأنه لم يعد هناك ما يقدمه للأغبياء )
لنبدأ ................. ( لنعود بالتاريخ إلى الوراء قليلاً لنتعرف على بعض الدجالين لنصل في النهاية إلى الدجال الأكبر في التاريخ )
النبي موسى والدجال السامري والأربعين يوماً ( طبعاً هذا دجال عهد موسى وليس بدجالنا )
عاش قوم موسى في ظل حكم فرعون أسوأ فتراتهم ( قتل الأبناء واستحياء النساء والاستعباد )، ولكن لتعرفوا أن أغلبهم انغمسوا في الحياة المدنية والدنيا التي كان يروج لها فرعون وقارون
قال تعالى (وَنَادَى فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ قَالَ يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَذِهِ الْأَنْهَارُ تَجْرِي مِن تَحْتِي أَفَلَا تُبْصِرُونَ (51) أَمْ أَنَا خَيْرٌ مِّنْ هَذَا الَّذِي هُوَ مَهِينٌ وَلَا يَكَادُ يُبِينُ (52) فَلَوْلَا أُلْقِيَ عَلَيْهِ أَسْوِرَةٌ مِّن ذَهَبٍ أَوْ جَاء مَعَهُ الْمَلَائِكَةُ مُقْتَرِنِينَ (53) سورة الزخرف
وقال تعالى (فَخَرَجَ عَلَى قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ قَالَ الَّذِينَ يُرِيدُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا يَا لَيْتَ لَنَا مِثْلَ مَا أُوتِيَ قَارُونُ إِنَّهُ لَذُو حَظٍّ عَظِيمٍ ) سورة القصص .
لنبدأ ( عندما غرق فرعون وجنوده في اليم ، مر موسى ومن معه على قوم يعبدون الأصنام ، فقالوا لموسى نريد إله مثلهم نراه ونعبده )
من هنا تبدأ قصة دجال بني إسرائيل ، فقد عرف السامري أفكار الذين ما زالوا منغمسين في المدنية والدنيا فتنبه إلى امنياتهم الفارغة ، واستغل غياب نبي الله موسى ( الأربعين يوماً ) ، فاخرج لهم ما تمنوه ( إله ) يرونه ويعبدونه مثل أولئك القوم الوثنيون .
هل عرفتم قوة دجال بني إسرائيل ( هو ضعيف ولكن قوته تكمن في تبني أفكار وأحلام الناس ليخرجها لهم فيتبعونه )
لكن عندما ظهر الحق وعاد نبي الله موسى ظهر كم هو هزيل هذا السامري وقال ( وكذلك سولت لي نفسي )
طبعاً لم أفصل القصة لأنكم ستملون قراءتها ولكن أنتم من سيتعمق فيها وتعرفون خفياها وستعرفون لماذا الناس تتبنى وتقاتل لأجل أفكار الدجاجلة ............................. يتبع
السؤال سهل لكن الإجابة عليه ليست بالسهل
هل علينا أن نعرف الدجال بشخصه أم بأفعاله
إذا كان بشخصه فهو غير مهم لأنه مجرد كائن ضعيف ولكن تكمن قوته في أتباعه ( مثل الرئيس قوته وجبروته ليس في شخصه لأنه مجرد شخص مثلك ولكن في أتباعه المخلصين والمستعدين للموت في سبيله وسبيل أفكاره )
إذاً لا بد أن نعرفه بأفعاله لنتجنب الانخراط معه
طبعاً هو ليس ( قابيل ولا السامري ) لأنهم ماتوا وشبعوا موت ... قال تعالى ( وما جعلنا لبشر من قبلك الخلد أفإن مت فهم الخالدون ( 34 ) سورة الأنبياء
الدجال / لتعرفه أكثر ( أموره كلها ليست حقيقية هي دجل ووهم يغتر بها المغفلون والفارغون عقلياً والكسالى )
نحن في البداية سنتكلم عن الدجاجلة الذين سبقوه ليمهدون له ثم سنبين لكم من هو وكيف يحتضر ( وطبعاً باختصار لأن الكلام قد كثر في هذا الموضوع والسلاسل قد انتشرت لإنقاذه وتضخيمه وأنه بكامل قوته وأنه ..........الخ وهو في الحقيقة قد ظهر والآن هو يزول لأنه لم يعد هناك ما يقدمه للأغبياء )
لنبدأ ................. ( لنعود بالتاريخ إلى الوراء قليلاً لنتعرف على بعض الدجالين لنصل في النهاية إلى الدجال الأكبر في التاريخ )
النبي موسى والدجال السامري والأربعين يوماً ( طبعاً هذا دجال عهد موسى وليس بدجالنا )
عاش قوم موسى في ظل حكم فرعون أسوأ فتراتهم ( قتل الأبناء واستحياء النساء والاستعباد )، ولكن لتعرفوا أن أغلبهم انغمسوا في الحياة المدنية والدنيا التي كان يروج لها فرعون وقارون
قال تعالى (وَنَادَى فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ قَالَ يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَذِهِ الْأَنْهَارُ تَجْرِي مِن تَحْتِي أَفَلَا تُبْصِرُونَ (51) أَمْ أَنَا خَيْرٌ مِّنْ هَذَا الَّذِي هُوَ مَهِينٌ وَلَا يَكَادُ يُبِينُ (52) فَلَوْلَا أُلْقِيَ عَلَيْهِ أَسْوِرَةٌ مِّن ذَهَبٍ أَوْ جَاء مَعَهُ الْمَلَائِكَةُ مُقْتَرِنِينَ (53) سورة الزخرف
وقال تعالى (فَخَرَجَ عَلَى قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ قَالَ الَّذِينَ يُرِيدُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا يَا لَيْتَ لَنَا مِثْلَ مَا أُوتِيَ قَارُونُ إِنَّهُ لَذُو حَظٍّ عَظِيمٍ ) سورة القصص .
لنبدأ ( عندما غرق فرعون وجنوده في اليم ، مر موسى ومن معه على قوم يعبدون الأصنام ، فقالوا لموسى نريد إله مثلهم نراه ونعبده )
من هنا تبدأ قصة دجال بني إسرائيل ، فقد عرف السامري أفكار الذين ما زالوا منغمسين في المدنية والدنيا فتنبه إلى امنياتهم الفارغة ، واستغل غياب نبي الله موسى ( الأربعين يوماً ) ، فاخرج لهم ما تمنوه ( إله ) يرونه ويعبدونه مثل أولئك القوم الوثنيون .
هل عرفتم قوة دجال بني إسرائيل ( هو ضعيف ولكن قوته تكمن في تبني أفكار وأحلام الناس ليخرجها لهم فيتبعونه )
لكن عندما ظهر الحق وعاد نبي الله موسى ظهر كم هو هزيل هذا السامري وقال ( وكذلك سولت لي نفسي )
طبعاً لم أفصل القصة لأنكم ستملون قراءتها ولكن أنتم من سيتعمق فيها وتعرفون خفياها وستعرفون لماذا الناس تتبنى وتقاتل لأجل أفكار الدجاجلة ............................. يتبع
0 التعليقات:
إرسال تعليق
شارك بطرح تعليق _ سؤال _ او ابد ملاحظاتك